مثقفون وعاملون في التربية والتعليم: تنوع الشعوب ولغاتهم إغناء للحضارة الإنسانية

أوضح عدد من المثقفين والعاملين في مجال التربية والتعليم في شمال وشرق سوريا أن الإصرار على التعلم باللغة الأم بأنه ميدان من ميادين الحرب، وأن تنوع الشعوب ولغاتهم إغناء للحضارة الإنسانية، داعين الشعوب إلى الحفاظ على لغتهم وثقافتهم.

كما أوضحوا أن الشعوب عبر التاريخ أضحت في سبيل أن تحيا بلغتها وثقافتها، وإن ما نراه من غنى وتنوع في عالمنا الحاضر هو نتاج هذه التضحيات، وأن المنطقة تمثل الآن ساحةً لتطوير اللغة الكردية.”، مشيدين بدور الإدارة الذاتية التي عززت الترابط بين أخوة الشعوب منذ تأسيسها، كما أكدوا أن كل مكون يتكلم بلغته يعطي الثقافة المشتركة زخما اكبر في التنوع والديمقراطية

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى