تقدم محامو القائد عبد الله أوجلان بطلب الى مكتب المدعي العام الجمهوري في بورصا ومديرية سجن إمرالي من أجل اللقاء بموكلهم.
وكان آخر اتصال للقائد مع العالم الخارجي في آذار ألفين وعشرين عبر اتصال هاتفي مع شقيقه لخمسة دقائق فقط ومن ثم قطع الاتصال.
فيما كان آخر لقاء لمحاميه معه عام ألفين وتسعة عشر ومنذ ذلك التاريخ ترفض السلطات الرد على جميع طلبات المحامين من أجل اللقاء بالقائد.
