دعت وزارة الخارجية الروسية أنقرة إلى تجنب أي تصريحات شديدة اللهجة حول إدلب.
حيث علقت المتحدثة باسم الوزارة، ماريا زاخاروفا، على طلب أردوغان، من حكومة النظام سحب قواتها إلى مواقع سابقة لبدء هجومها في إدلب، قائلة: “فيما يخص هذه التصريحات.. فثمة دول عدة تحسب أن بإمكانها الإدلاء بها، مع أنه، من وجهة نظرنا، ينبغي في مثل هذه الظروف، تفعيل قنوات الخبراء قبل كل شيء، فلهذه القنوات إمكانات هائلة”.
