مُهجّرو سري كانيه يشتكون من ظروف المعيشة مناشدين المنظمات الدولية لمساعدتهم

تستمر معاناة مُهجّري سري كانيه وسط تغافل المنظمات الإنسانية وتقاعسها عن تقديم المساعدات اللازمة لهؤلاء الذين أجبروا على مغادرة منازلهم بسبب هجوم الاحتلال التركي ومرتزقته على مناطقهم .

فقد هُجّر أكثر من ثلاثمئة ألف مدني من منطقة سري كانيه ومناطق أخرى طالها الهجوم ويعيش هؤلاء القانطين في المخيمات والمدارس في ظل ظروف صعبة تزامنا مع الوباء العالمي وما يرافقه من حصار و ارتفاع في الأسعار مع عدم وجود الرقابة الصحية والمستلزمات الطبية التي تزيد الحاجة إليها “.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى