اكدت نازحة تقطن ، داخل مخيّم واشوكاني، إنها حاولت الذّهاب إلى قريتها في سري كانيه لإخراج بعض الأغراض، ولكنّها مُنعت من قبل مرتزقة الاحتلال التّركيّ
ولفتت النازحة إلى أنّ إحدى الخارجات من القرية، أكّدت لها أن منزلها سرق بشكل كامل , والأغراض الّتي لم تتمّ سرقتها قام مرتزقة تركيا بكسرها وحرقها, بالإضافة إلى هدم الجدران حول المنزل.
وناشدت النازحة دول العالم لإخراج مرتزقة الاحتلال التّركيّ , مؤكدة أن حجة أردوغان كانت إنشاء ما تسمى منطقة آمنة, ولكن هذه المنطقة أصبحت منطقة سلب ونهب ودمار .
