أهالي منبج يتحركون وفق حالة الطوارئ ويتدربون على حمل السلاح

يواصل أهالي مدينة منبج في شمال وشرق سوريا التحرك وفق حالة الطوارئ، لا سيما مع وصول مرتزقة جبهة النصرة إلى القرى الشمالية والغربية لمنبج، عبر التدرب على كيفية استخدام السلاح، والتعرف على أساليب وأنواع الحروب التي تتبعها الفاشية التركية ضد شعب المنطقة.

وفي هذا السياق, أشار الإداري في مركز قوات حماية المجتمع في منبج، علي الجميلي، أن لتدريب الأهالي على كيفية استخدام السلاح أهمية كبيرة؛ لما ستوفره من أمن واستقرار للمنطقة.

وشدد على ضرورة المقاومة والصمود للحفاظ على المكتسبات التي تحققت بفضل دماء الشهداء.

المواطن المتدرب خضر أحمد من أهالي مدينة منبج، قال إن التدريبات هي من أجل أن يتمكن أبناء المنطقة من حماية أنفسهم من أي هجوم يتعرضون له.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى