أعلن رئيس النظام، أن إعادة الإعمار لبلدان دمرتها الحرب هي مجال استثماري رابح جدا، وأنه تم إيجاد صيغ محددة سيعلن عنها لاحقا لدخول المستثمرين إلى السوق السورية .
وقال بشار الأسد في مقابلة مع قناة “فينيكس” الصينية ” إن الحالة الأمنية سابقا لم تكن مناسبة للانطلاق بالإعمار، لكن مع استعادة معظم المناطق، بدأ الحوار مع عدد من الشركات الصينية لبدء الاستثمار”.
وأشار بأنهم بدؤوا الحديث مع عدد من الشركات الصينية لتلافي العقوبات من أجل الدخول إلى السوق السورية، “ولكن تبقى هناك تخوفات لديهم من تأثير هذه العقوبات”، منوها بأنهم أوجدوا صيغا محددة للدخول إلى السوق السورية بأمان، “لن تعلن حاليا”.
