في أقل من عشرة أيام نفذت قوات النظام والطائرات الروسية نحو سبعة آلاف ضربة جوية وبرية قتلت نحو مئة مدني سوري وأجبرت أكثر من ثلاثمئة ألف على النزوح من مناطقهم حسب المرصد السوري
بينما ساهمت الطائرات المروحية بالقسم الأكبر من عمليات التصعيد إذ ألقت تسعمئة وسبعة عشر برميلا متفجرا خلال الفترة ذاتها
فيما قتلت الهدنة الروسية التركية منذ بدئها أربعمئة وخمسة وستين مدنياً نصفهم من الأطفال والمواطنات، وخمسمئة وعشرين من المجموعات المرتزقة وعناصر النظام وحلفائه.