قدم الكرد وأصدقاؤهم في الأرجنتين، التواقيع والرسائل التي جمعوها تنديداً بهجمات الاحتلال التركي الكيماوية على مناطق الدفاع المشروع إلى حكومة بوينس آيريس.
وبدأت حملة جمع التواقيع في الأول من تشرين الثاني المنصرم، وتم فيها جمع أكثر من 80 توقيعاً ورسالة. وقدمت من قبل ممثلة حركة المرأة الكردية، وأحد عضوات البرلمان إلى الحكومة بهدف كسر حاجز الصمت ضد الحرب التي يشنه الاحتلال التركي ضد الكريلا.
الموقعون يطالبون حكومة بلادهم بتقديم كافة أشكال الدعم للشعب الكردي
وطالب الموقعون بإنهاء الحرب وإيجاد حل لجرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال التركي وفتح تحقيق في استخدامه للأسلحة الكيماوية، وتقديم الحكومة الأرجنينية لكافة أشكال الدعم للشعب الكردي.
