توصلت أبحاث علمية حديثة إلى أنّ نحو عشرة في المئة, من مصابي كورونا ذي النوع الحاد, يمتلكون أجساما مضادة مضللة تهاجم جهاز المناعة بدلا من الفيروس المسبب للمرض.
وحسب الباحثين, يساعد هذا الاكتشاف في تفسير الغموض الذي يحيط بكوفيد – تسعة عشر, من حيث تفاوت تأثيره بين شخص وآخر.