استهدف مسلحون مجهولون بالرصاص عنصرين ممن أجروا اتفاق التسوية عام ألفين وثمانية عشر، وذلك في درعا البلد، ما أدى إلى إصابتهما بجروح خطيرة.
وعلى صعيد متصل أطلق مجهولون النار على مخفر شرطة بلدة الطيبة شرقي درعا دون ورود أنباء عن إصابات.
كما دوى انفجار في بلدة النعيمة، نتيجة استهداف مقر البلدية في بلدة النعيمة بعبوة ناسفة.
يأتي ذلك بالتزامن مع المظاهرات الرافضة للانتخابات الرئاسية في مدينتي درعا وطفس.
