حركات شبابية تدعو لتوحيد الصفوف والتكاتف من أجل إفشال العزلة المفروضة على القائد عبدالله أوجلان

طالبت حركات شبابية، الشبيبة في شمال وشرق سوريا إلى توحيد الصفوف والتكاتف، لإفشال سياسات دولة الاحتلال التركي الممارسة بحق القائد عبد الله أوجلان في إمرالي، فيما نظم الكردستانيون اعتصاماً أمام مبنى الأمم المتحدة في جنيف كجزء من حملة “حان وقت الحرية.

مع اقتراب الانتخابات التركية، شددت دولة الاحتلال التركي من العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان، وصعدت من هجماتها على شمال وشرق سوريا، وعلى مناطق الدفاع المشروع، وسط صمت دولي مخز.

في السياق, طالب أعضاء في اتحادات شبابية, الشبيبة في شمال وشرق سوريا إلى توحيد الصفوف والتكاتف، لإفشال سياسات دولة الاحتلال التركي الممارسة بحق القائد عبد الله أوجلان في إمرالي, وشددوا على ضرورة استمرار النضال حتى تحقيق حرية القائد الجسدية.

واستنكرت الشبيبة الثورية في دير الزور وشمال شرق سوريا صمت منظمات حقوق الإنسان حيال قضية القائد عبد الله أوجلان, مطالبين إياهم بالتحرك الفوري ومراقبة ما يحصل في سجن إمرالي.

أعضاء حركة الثقافة والفن في أوروبا يستلمون مناوبة الحرية

في السياق أيضا, استلم أعضاء حركة الثقافة والفن في أوروبا مناوبة الأسبوع الـ 568 لمناوبة الحرية. وتحدث الفنان شمدين، نيابة عن الأعضاء وقال: “نحن نقوم دائماً بالمناوبة، وستستمر المناوبة إلى أن يتحرر القائد عبد الله أوجلان جسديا”.

استمرار فعالية “حان وقت الحرية” للقائد عبد الله أوجلان في جنيف

إلى ذلك, نظم الكردستانيون اعتصاماً أمام مبنى الأمم المتحدة في جنيف كجزء من حملة “حان وقت الحرية”.

وفي الفعالية ألقيت كلمات أكدت بأن ضمان حرية شعوب المنطقة، وخاصة الشعب الكردي، ممكن من خلال الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان فقط.

وبعد الكلمات، بدأ الحشد بالاعتصام وسط ترديد الشعارات.

عشرات الآلاف في قامشلو يطالبون بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى