حذر خبراء أوروبيون في علوم المناخ, من أن درجات الحرارة العالمية بحلول نهاية القرن, ستصل إلى مستويات لم تشهدها منذ خمسين مليون سنة، وذلك نتيجة للنسب المرتفعة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والأنشطة البشرية المتنوعة, إذ يُعد تقلّب المناخ الطبيعي، الذي يحدث نتيجة للتغيرات في مدار الأرض حول الشمس، صغيرا جدا مقارنة بالاحترار المستقبلي المتوقع نتيجة لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
