دمشق وطهران ترحبان “بالتواصل البناء” بين حكومة دمشق والدول العربية

أكد البيان المشترك، الصادر في ختام زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لدمشق، على ضرورة التضامن والتماسك بين دول المنطقة لمواجهة التحديات

وذكر البيان، الذي نشرته الوكالة العربية السورية للأنباء، في وقت مبكر صباح اليوم الجمعة، أن الاتفاق السعودي الإيراني الذي تم التوصل إليه برعاية صينية في آذار الماضي “يشكل خطوة مهمة نحو مزيد من التطورات الإيجابية التي تخدم استقرار الشرق الأوسط”.

على صعيد آخر، شددت دمشق وطهران على ضرورة إنهاء وجود القوات العسكرية الأجنبية على الأراضي السورية باعتباره “انتهاكا” لسيادة البلاد وسلامة أراضيها.

ووصل رئيسي إلى دمشق، الأربعاء، في زيارة رسمية هي الأولى لرئيس إيراني منذ اندلاع الصراع السوري في 2011، برفقة وفد يضم وزراء الخارجية والدفاع والنفط بالإضافة إلى مسؤولين آخرين.

الرئيس الإيراني يوقع ثماني مذكرات تفاهم مع بشار الأسد في دمشق

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى