غرس الشهيد فرهاد شبلي في نفوس الآلاف من أهالي شمال وشرق سوريا، خلال مسيرة نضاله، إصراراً لتحقيق المزيد من الإنجازات والمكتسبات والانتصارات خلال ثورة 19 تموز التي بدأها مع رفاقه عام 2012.
حيث نوه الرئيس المشترك لمجلس ناحية الدرباسية ورفيق الشهيد فرهاد شبلي، رستم بكر إلى أن “المناضل فرهاد كان يعمل من أجل قضية شعبه دون كلل أو ملل، وكرس حياته لخدمة الوطن والحفاظ على مكتسبات الشهداء”.
مضيفا ” ترى في عينيه حب الوطن والفداء والتعلق بقضيته والدفاع عن شعبه”
بدورها، وصفت ، أمينة حيرس، الشهيد فرهاد شبلي بالمناضل القوي الذي كرّس حياته للدفاع عن أرضه وقضيته، مضيفة كان ذو تأثير على أهالي شمال وشرق سوريا، وله دور كبير في نجاح الإدارة الذاتية، معاهدة إياه والشهداء على الاستمرار في العمل والسعي حتى تحقيق ما كانوا يصبون إليه.
