وصف سياسيون ومثقفون من ناحية درباسيه استهداف الاحتلال التركي للمنزل الذي مكث فيه القائد عبد الله أوجلان في كوباني بأنه استمرار للمؤامرة.
حيث أوضح الرئيس المشترك لاتحاد المثقفين في الناحية، أحمد سليمان لوكالة هاوار أن تركيا بقصفها منزل القائد، تعترف للعالم أجمع بخوفها ورهبتها من فكر القائد أوجلان.
بدوره قال الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي في ناحية درباسيه محمد خلف إن الهجوم الذي شنه الاحتلال التركي على المنزل الذي يعتبر الانطلاقة الأولى لفكر الأمة الديمقراطية مرتبط بالتهديدات المستمرة لتركيا على مشروع الإدارة الذاتية.
