وفي القسم الآخر من الاعترافات التي نشرتها قوى الأمن الداخلي اعترف المرتزق أحمد محمد إبراهيم بالعمل على تجنيد عدد من العملاء لصالح استخبارات الاحتلال بالإضافة إلى القيام بعمليات اغتيالات ورصد للمواقع العسكرية.
كما اعترف المرتزق بأنّه كانت له وللخلية التي أنشأها اليد الطولى في استهداف مركز الشبية الثورية في كوباني والذي أسفر عن أستشهاد خمسة من أعضاء الشبيبة.
إلى ذلك اعترف المرتزق عبد عيسى بقيامه بعمليات استطلاع لنقاط القوات العسكرية ومعرفة ما تحويه لصالح الاحتلال التركي
كما اعترف كل من المرتزق ياسر محمد والمرتزق إسماعيل محمد بعملهما لصالح استخبارات الاحتلال التركي لقاء منافع مادية.
وأقر المرتزق حسين محمد الأحمد أنّه عمل مع الخلية لإرسال صور لمواقع ونقاط قوات سوريا الديمقراطية للاحتلال التركي لكي يتم استهدافها.
واختتمت قوى الأمن الداخلي المقطع المصور بنشر اعترافات المرتزق بكري محمد الذي أفاد بقيامه بعمليات اغتيال لقاء وعود زائفة بمبالغ مادية والحصول على الجنسية التركية.
