أعلن وزير الخارجية الروسي عن عدم إحراز أي تقدم يذكر بخصوص تطبيع العلاقات ما بين حكومة دمشق ودولة الاحتلال التركي.
وجاء حديث لافروف بعد لقاءه الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط والتباحث حول شؤون الشرق الأوسط.
هذا وتصر دمشق على انسحاب الاحتلال التركي من الأراضي السورية قبل أي تطبيع للعلاقات، في حين ترفض الفاشية التركية الانسحاب من الأراضي التي احتلها وأعينها ومساعيها تنصب على احتلال أراض جديدة منها.
