استنكر عدد من مثقفي مقاطعة منبج المجزرة الشنيعة من قبل الفاشية العثمانية بحق مثقفين سوريين ولبنانيين عام 1916؛ وأكدوا ان القتل والتصفية سياسة عثمانية أحياها حزب العدالة والتنمية.
هذا ويصادف السادس من أيار أحكام الإعدام التي نفذتها السلطات العثمانية بحق عدد من الوطنيين السوريين واللبنانيين المثقفين في كل من بيروت ودمشق.