قال مزارعون من الرقة إن ضعف الموسم هذا العام والتكاليف الباهظة لأجور الحصادات دون التزامهم بالتسعيرة دفعهم إلى حصاد محاصيلهم باستخدام المناجل وبعض الآلات البدائية، وذلك لتخفيف التكاليف.
وشهد الموسم الحالي تراجعًا كبيرا بسبب قلة الأمطار الموسمية و قطع الاحتلال التركي ومرتزقته لمياه الفرات, ما أنعكس سلبا على المزروعات في شمال وشرق سوريا.
يذكر أن الإدارة الذاتية قامت بخطوات تشجعيه للمزارعين لتخفيف خسائر هذا العام حيث حددت أسعار شراء القمح بألف ومئة وخمسين ليرة والشعير بثمانمئة وخمسين ليرة
