منفذ الاعتداء كان على اتصال بمرتزق يتحدث الروسية في إدلب

أفاد مصدر مطلع على قضية مقتل المدرس في فرنسا لوكالة فرانس برس أن منفذ الاعتداء كان على اتصال بمرتزق يتحدث الروسية في سوريا.

ووجهت إلى سبعة أشخاص تهمة التواطؤ في عملية قتل الشاب الشيشاني عبد الله أنزوروف للمعلم صامويل باتي يوم الجمعة الماضية، بينهم تلميذان مراهقان أرشدا المهاجم إلى الأستاذ. ولم تحدد بعد هوية المرتزق في سوريا وفق ما ذكر المصدر.

من جهتها أوردت صحيفة لو باريسيان أن الشخص الذي يشتبه بأن أنزوروف كان على اتصال به موجود في مدينة إدلب، بناء على عنوان بروتوكول الإنترنت التابع له.

وبعد ظهر الجمعة قطع رأس باتي، قرب مدرسته حيث يدرس التاريخ والجغرافيا بمنطقة كونفلان سانت أونورين، في ضاحية باريس الغربية, وما لبثت الشرطة أن قتلت الجاني، وهو لاجئ روسي من أصل شيشاني.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى