أكدت نساء إيزيديات أنهن لن يسمحن بتكرار المجازر بحق الشعب الإيزيدي، وذلك عبر توحيد المجتمع الإيزيدي وتكاتفه، كما جددن تأكيدهن بمتابعة مسيرة الكفاح ضد كافة المخططات والمؤامرات.
مجدولين علي وهي إيزيدية مهجرة من مدينة عفرين المحتلة، أعربت عن تضامنها ومساندتها لأهالي شنكال ضد المؤامرة التي يراد من خلالها تفرقة إيزيدي شنكال وشمال وشرق سوريا عن بعضهم.
فيما أكدت سلوى درويش من إيزيديي مقاطعة الحسكة أن ما يتعرض له شنكال من مؤامرات واستهداف النساء الإيزيديات بشكل خاص، مشروع لإبادة الإيزيديين عبر كسر إرادتهم.
أما جازية حوران وهي من إيزيديات أوروبا، فقالت إن حكومة الكاظمي والحزب الديمقراطي الكردستاني وجهان لعملة واحدة يتعاونان مع الفاشية التركية لإتمام ملف إبادة المجتمع الإيزيدي.
بينما دعت نجبير هيثم بشار من ناحية تربه سبيه إلى تكاتف المجتمع الايزيدي، وبشكل خاص النساء، ضد كافة المؤامرات.
