أعلنت وزارة الداخلية المغربية ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى أكثر من 2862 قتيلاً، بالإضافة إلى أكثر من 2562 مصاباً.
وأشارت أن عدد الوفيات في إقليم الحوز مركزِ الزلزال، ارتفَع إلى أكثر من 1600.
فيما حوّل الزلزال قرية مولاي إبراهيم لركام، بعد أن كانت مقصداً سياحياً في السابق.
فيما تم تحويل الخيم التي كانت تنصب عادة للاحتفالات إلى مأوى للمتضررين.
ومع دخول كارثة الزلزال المدمر في المغرب يومها الرابع، لا يزال رجال الإنقاذ يواصلون البحث عن ناجين تحت الركام في القرى الجبلية النائية، التي تضررت بشدة جراء الزلزال، وإيصال المساعدات للأسر المنكوبة.