استمرار جرائم الفاشية التركية بحق الكرد في كل مكان

تشن دولة الاحتلال التركي حرب إبادة في أعلى مستوياتها؛ ضد الوجود الكردي أينما كان، حيث لا تنفصل مجزرة باريس الثانية عن مجزرة قونيا التي ارتكبها المتعصبون الأتراك، أو سلسلة المجازر في جنوب وشمال كردستان وروج آفا.

وبات الكرد في شمال كردستان وتركيا معرضين بشكل مستمر لهجمات الفاشية التركية.

فخطاب الكراهية وبث السموم في تصاريح سلطات الفاشية التركية وتمجيد العنصر التركي؛ أدى إلى شحن الرأي العام التركي وإثارته ضد الكرد أينما حلّوا.

في حين تكافئ الفاشية التركية هؤلاء الجناة بعدم إلقاء القبض عليهم وهذا ما يزيد من حدة الجرائم بحق الكرد.

وفي جنوب كردستان وشمال وشرق سوريا، تواصل دولة الاحتلال التركي ارتكاب المجازر عبر الهجمات التي تشنها.

وفيما يلي بعض جرائم الاحتلال بحق الكرد خلال العامين الأخيرين:

بعض مجازر الفاشية التركية بحق الكرد خلال آخر عامين

عام 2021:

قتلت الفاشية التركية في حزيران الناشطة دنيز بويراز في مقر حزب الشعوب الديمقراطي بأزمير.

الاعتداء على المسن الكرد أكرم إلدر وزوجته في مشفى بمنطقة “جنى قلعة” لأنهما تحدثا الكردية

في تموز قتل الشاب باريش تشاكان في أنقرة بالسكاكين لأنه كان يستمع للأغاني الكردية

مقتل أسرة مؤلفة من 7 أفراد في مدينة قونيا وردد المجرمون أثناء المجزرة: غير مسموح للكرد بالعيش هنا

عام 2022

في 17 أيار اغتيال المواطن الكردي من شمال كردستان محمد زكي جلبي في جنوب كردستان

في 17 حزيران استشهاد أحد أعمدة الإدارة الذاتية السياسي فرهاد شبلي في هجوم مسيرة للاحتلال بجنوب كردستان

ليلة 19 تشرين الثاني ارتكب الاحتلال مجزرة في قرية تقل بقل في ديرك راح ضحيتها 11 مدنياً بقصف الطائرات

استخدام الأسلحة الكيماوية في الهجمات على قوات الكريلا وتدمير البيئة والطبيعة

قصف مئات القرى والبلدات الآمنة على طول الحدود في شمال وشرق سوريا وتدمير البنية التحتية والمنشأت الحيوية

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى