تستمر الفعاليات المطالبة بحرية القائد عبدالله أوجلان في أنحاء العالم، وسط التأكيد على استمرار النضال ضمن إطار حملة “الحرية للقائد عبدالله أوجلان، الحل للقضية الكردية”.
في إطار الفعاليات المطالبة بحرية القائد عبدالله أوجلان، تستمر فعالية المناوبة كل أربعاء أمام مبنى الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية منذ الخامس والعشرين من كانون الثاني عام ألفين وواحد وعشرين.
النشطاء المشاركين في فعالية أمس, أكدوا أن القوى الدولية ترى في فلسفة القائد تهديداً لها، على عكس الشعوب التي ترى أنها تشكل أملاً لهم.
كما ونددوا بهجمات الاحتلال التركي على جنوب كردستان والهجمات على الإعلام الحر في بلجيكا واعتقال الصحفيين في تركيا.
لليوم الـ 151..مقاومة المضربين عن الطعام في سجون الفاشية التركية مستمرة
إلى ذلك, يواصل معتقلو حزب العمال الكردستاني وحزب حرية المرأة الكردستانية في سجون الاحتلال التركي إضرابهم عن الطعام لليوم الحادي والخمسين بعد المئة, دعماً للحملة العالمية “الحرية للقائد عبدالله أوجلان, الحل للقضية الكردية” بمرحلتها الجديدة والتي تتمثل بمقاطعة المحاكم وزيارات العائلة والتحدث عبر الهاتف، وذلك تحت شعار “عيش الظروف ذاتها مع قائدنا”.
مكونات منبج تؤكد على التكاتف والنضال المشترك من أجل حرية القائد عبدالله أوجلان
في غضون ذلك, أكدت مكونات مدينة منبج مواصلة النضال من أجل الحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان، ولفتوا إلى أهمية النضال العالمي المطالب بحرية القائد.
وقالوا إن جميع مكونات شمال وشرق سوريا تتكاتف معاً لتحقيق الحرية الجسدية للقائد.
