تستمر المسيرات الطويلة للشبيبة الكرد والنشطاء الأممين في عموم مدن أوربا وذلك للمطالبة بحرية القائد عبدالله أوجلان ولإنهاء الحرب مستذكرين ضحايا ازلالزال الذي ضرب شمال كردستان.
تستمرالمسيرة الطويلة للشبيبة الكرد في يومها الرابع من أجل الحرية الجسدية للقائد عبدالله اوجلان من مدينة شتاتغورت الالمانية في إطار حملة” هلموا إلى معركة الحرية”.
تنظم المسيرة الطويلة كل عام من أجل الحرية الجسدية للقائد عبدالله اوجلان، وهذا العام نظمت على قسمين.
حيث نظمت المسيرة الطويلة في المانيا من قبل الشبيبة الكرد، وفي سويسرا ايضاً بتنظيم الشبيبة الأممية، وقد تم تنظيم المسيرة الطويلة في المانيا تحت شعار” في عام النصر عام 2023 سنحقق الحرية الجسدية للقائد عبدالله اوجلان”.
ومع مسيرة امس تكون الشبيبة قد سارات بشكل عام 54 كم.
المسيرة الطويلة الأممية مستمرة للمطالبة بحرية القائد أوجلان
إلى ذلك بدأت المسيرة الطويلة التي أطلقها النشطاء الأمميون من أجل المطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، في يومها الثاني من مدينة مورجيس في لوزان.
حيث دخلت المسيرة الطويلة التي بدأها النشطاء الأمميون في مدينة جنيف السويسرية ، في يومها الثاني.
وعلى الرغم من الرياح والبرد القارص، سار النشطاء الأمميون مسافة 13 كيلومتراً ثم أدلوا بتصريح صحفي أمام مكتب الأمم المتحدة في جنيف، وواصل النشطاء مسيرتهم الطويلة من مدينة جنيف وصولاً إلى بلدة فيرسوكس السويسرية
كما ربط النشطاء شارات سوداء اللون على أكتافهم تخليداً لذكرى ضحايا زلزال كردستان.
الجدير بالذكر، انطلقت المسيرة الأممية السابعة، في مدن جنيف تحت شعار ” سنسير من أجل إنهاء الحرب، العزلة والظلم السياسي، ولتحقيق السلام، الديمقراطية والحرية” وفلسفة القائد أوجلان حياتنا”، بمناسبة الذكرى السنوية للمؤامرة الدولية على القائد عبدالله أوجلان شارك أكثر من 120 ناشط أممي من المانيا، إسبانيا-كاتالونيا، البرتغال، فرنسا، انكَلترا، سويسرا، سلوفينيا، بلغاريا، كينيا، الإكوادور، المكسيك، المجر، النمسا، البرازيل والهند والكثير من الكردستانين .
