بيانات منفصلة تُطالب بوضع حد للانتهاكات الممارسة بحق المرأة

طالبت الفعاليات النسائية في شمال وشرق سوريا خلال بيانات منفصلة الجهات المسؤولة والمؤسسات المعنية بمحاكمة مرتكبي جريمة قتل الفتاة القاصر “عيدة الحمودي” وإنزال أشد العقوبات بهم.

تواصلت ردود الفعل الغاضبة من جريمة مقتل الفتاة القاصر “عيدة الحمودي” على يد ذويها من قبل الأهالي والنساء عبر تنظيم فعاليات متنوعة تنديداً لها.

وطالبت النساء في منبج وحلب وتربسبيه بمحاسبة مرتكبي الجريمة وإنزال أشد العقوبات بهم ، مؤكدات وقوفهم بوجه الاعتداءات والظلم الذي تعاني منه المرأة، وذلك خلال بيانات منفصلة.

كما صدرت جملة من البيانات في كوباني ودير الزور تنديداً بجريمة قتل الفتاة القاصر في الحسكة، جاء فيها أن ما حدث ضرب لجميع القوانين والأعراف ومفاهيم حقوق المرأة بعرض الحائط، وطالبت بتحقيق العدالة ومحاسبة الجناة.

من جهته، أدان مكتب نساء زنوبيا في الطبقة وريفها جريمة القتل الجماعي وطالب الجهات الأمنية المختصة بمعاقبة المجرمين وإنزال أشد العقوبات القانونية الرادعة بحقهم.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى