دعت حركة الحرية خلال بيان الحكومة العراقية بألا تصبح شريكة لجرائم الدولة التركية المحتلة الساعية للقضاء على مكتسبات الكرد.
وأشارت الحركة أن الفاشي أردوغان وضع نصب عينيه احتلال كركوك والموصل وهولير، في إشارة إلى مساعيه لتحقيق مايسمى بالميثاق الملي.
البيان لفت إلى أنه بعد هزيمة جيش الاحتلال المدعوم من الناتو، بدأت الدولة التركية المحتلة بسياسات الاستغلال، مستخدمة الحزب الديمقراطي الكردستاني و الحكومة العراقية لتنفيذ مخططاتها الاحتلالية.
حركة الحرية شددت على كافة القوى الوطنية أن تقف ضد مخططات الفاشية التركية في جبهة وطنية واحدة.