أعلنت حركة الشباب الصومالية المسلحة مسؤوليتها عن هجوم أسفر عن مقتل عسكري تركي في تفجير سيارة في مقديشو أمس الأحد
وشككت الحركة في أن يكون الرجل مهندساً، وأشارت إلى أنه مسؤول عسكري، وتعهدت باستهداف جميع المسؤولين الأتراك في الصومال، متهمة أنقرة بلعب دور في حرب مقدسة.
يشار إلى أن تركيا تقوم بأنشطة عسكرية في الصومال متمثلة في مركز لتدريب الجيش الصومالي، إلى جانب أنشطة أخرى اقتصادية تهدف لتعزيز وجودها في منطقة القرن الإفريقي.
