خارجية إيران تحدد سبل دفع عملية تطبيع العلاقات بين دمشق وأنقرة

قالت الخارجية الإيرانية أن تطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق يعني مناقشة قضية اللاجئين وأمن الحدود وتواجد قوات الاحتلال التركي في سوريا.

مساعد وزير الخارجية علي أصغر جاجي الذي رأس الوفد الإيراني في محادثات أستانا ، ذكر في حديث صحفي لوكالة روسية أن التطبيع بين البلدين ليس بالعملية البسيطة وله أبعاد متعددة في آن واحد.

وأضاف: نحاول التحرك في هذا الاتجاه خطوة بخطوة، وهناك العديد من المسائل مثل مكافحة الإرهاب والتعاون التجاري وقضية أمن الحدود، والوجود العسكري التركي في سوريا، وكذلك هناك مشكلة اللاجئين السوريين التي تعتبر مشكلة بالنسبة لتركيا.

فيما أعلن الوزير الإيراني عن رغبة الدول الأربع في عقد اجتماع آخر على مستوى نواب وزراء الخارجية ، ولم يستبعد عقد الاجتماع في هذه الفترة.

مخرجات أستانا: هجوم على مكافحي الإرهاب..وهدوء في مفرخة المتطرفين

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى