تتصاعد الاستهدافات ضد قوات حكومة دمشق في مدينة درعا, التي خضعت لما تسمى اتفاقية التسوية عام 2018 برعاية روسية, ما يؤكد فشل هذا الاسلوب الذي تعتمده دمشق.
وفي السياق، وثق المرصد السوري منذ بداية العام الجاري مقتل ستة وثلاثين عنصراً من قوات حكومة دمشق والأجهزة الأمنية التابعة لها والمتعاونين معها، من بينهم أثنا عشرة ضابطاً, على يد مجموعات مسلحة في مناطق متفرقة بمنطقة درعا.