كثفت قوات الحكومة السورية وجودها في محيط مدينة درعا، واستقدمت العديد من التعزيزات العسكرية، فيما لا تزال المفاوضات متعثرة.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن أهالي درعا واللجان المركزية في حوران، يرون أن “خارطة الطريق” التي تقدمت بها موسكو لا تتضمن أي بند لصالحهم.
وقال نشطاء إن مدينة درعا تشهد تدهورا في الحالة الإنسانية، وسط نقص بالخبز والمواد الغذائية، ومياه الشرب والأدوية والمحروقات.