نظّم مجلس تجمّع نساء زنوبيا عرضاً يجسّد دور الدول الضالعة في المؤامرة الدولية ضد القائد عبد الله أوجلان.
حيث يلخص دور روسيا في المؤامرة بأنّها كانت تطمع في الحصول على اتفاقية الغاز الأزرق ومنحها قروض في صندوق النقد الدولي وهي التي أطلقت إنذاراً بعد استقبال القائد.
أما دور أمريكا فقد تلخّص بالسيطرة على الشرق الأوسط، وحرب طويلة الأمد بين العرب والكرد فيما سلّط العرض الضوء على دور اليونان الأبرز في المؤامرة.
ورأس الحربة في المؤامرة الدولية، دولة الاحتلال التركي، فقد أرادت إعادة أمجادها العثمانية، لذلك أحرقت أكثر من أربعة آلاف قرية كردية، وهجرّت وقتلت أهلها، غير الإبادات التي لم يتم ذكرها، ولا زالت تمارس كل الوسائل اللا أخلاقية واللا إنسانية”.
كما وجسدت المشاركات دور البلدان الأخرى في المؤامرة.
