ندد أهالي قامشلو ومنبج بالعزلة المشددة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان، مشددين على تصعيد النضال في جميع الساحات حتى تحقيق حريته الجسدية.
كما نددوا بصمت وتغاضي المنظمات الدولية التي تدّعي الإنسانية وخاصة لجنة مناهضة التعذيب الأوروبية عن الجرائم التي ترتكبها الدولة التركية الفاشية بحق القائد أوجلان في إمرالي.
وأكدوا أن العزلة على القائد هدفها النيل من إرادة وأمل الشعوب المقاومة التي تنتهج فكره وفلسفته أساساً لها في النضال.
لافتين أن حرية القائد هي حرية لشعوب العالم أجمع، لأن فكره وفلسفته هي الحل لقضايا الشعوب في الشرق الأوسط والشعوب المضطهدة التواقة إلى الحرية.
