أوضحت نساء مدينة كوباني أن فلسفة القائد عبد الله أوجلان هز أركان السلطوية والرأسمالية، وأكدن على مواصلتهن السير على تلك الفلسفة حتى تحقيق الحرية الجسدية للقائد أوجلان.
ونوهت النساء إلى أن الدول المتسلطة تخاف من أفكار القائد في الأمة الديمقراطية، ولهذا تم أسره بمؤامرة دولية.
وأوضحن أن الدول المتآمرة أرادوا من خلال أسر القائد كسر الشعوب المؤمنة بفكره، إلا أن حساباتهم كانت خاطئة, وذلك لأن فلسفة القائد أوجلان انتشرت في معظم أرجاء العالم.
النساء أضفن أن النظام التركي يسعى دائماً إلى التستر على وضع القائد عبدالله أوجلان في سعيه الفصل بين القائد والشعب، وطالبن بالحصول على معلومات عنه.
وشددن على أن الشعب يناضل في الساحات من أجل الحرية الجسدية للقائد أوجلان وأنه سيبقى في الساحات حتى تحقيق حريته الجسدية.
