أوضح قيادي في قوات سوريا الديمقراطية أن هناك ثلاث جهات تستهدف قواتهم وتحاول النيل منها
وهي كل من داعش عبر خلاياه النائمة، ومرتزقة درع الفرات عبر بقايا عناصر من مرتزقة النصرة المأجورين، والنظام وإيران عبر عملائهما الموجودين في المنطقة،
وأكد القيادي خليل وحش النبر أن مرتزقة داعش شنوا قرابة مئة وثمانين هجمة خلال الشهر المنصرم، وكلها باءت بالفشل
كما بيّن أنه بعد عملية التحرير حاولت عدّة أطراف خلق الفتن والنعرات بين أبناء مناطق دير الزور، مستغلين الأمور الخدمية التي لا تخفى على أحد، حيث أن المنطقة تحررت حديثاً وشهدت خلال السنوات الماضية اشتباكات قوية ناهيك عن الدمار والخراب الذي خلفه مرتزقة داعش.