قال المتحدث باسم مجلس سوريا الديمقراطية أمجد عثمان إنّ أحد نتائج محاولات التقارب بين الجانبين التركي والسوري تمثلت بتجديد أردوغان تهديدايه بشن عملية عسكرية ضد المنطقة
وأشار امجد عثمان في لقاء مع فضائيتنا إلى أنّ حكومة دمشق تتحمل مسؤولية أيّة محاولة احتلال جديدة نتيجة ثقتها الخاطئة بأنقرة، وأكد أنّهم يؤيدون التطبيع في حال تم بالفعل إخراج جميع قوات الاحتلال التركي من البلاد وساهم في ضبط الاستقرار والأمن فيها.