احتقان شعبي وإضراب عام احتجاجا على الفلتان الأمني ووجود مرتزقة الاحتلال التركي

نفذ المواطنون في مدينة الباب المحتلة، يوم أمس, إضرابا عاما, وأغلقوا محالهم التجارية، احتجاجاً على الفلتان الأمني ووجود مرتزقة الاحتلال التركي.

وذلك عقب التفجير الضخم الذي ضرب المدينة، حيث حمّل الأهالي الدولة التركية مسؤولية التفجيرات التي تستهدف المدنيين والفوضى التي تشهدها المنطقة.

الجدير بالذكر أن التفجير الذي ضرب مدينة الباب خلف عشرين قتيلا وأكثر من خمسة وسبعين جريحا بعضهم في حالات خطرة، بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين.

هذا وتشهد المناطق المحتلة من قبل تركيا, ومرتزقتها، فلتاناً أمنياً، وازديادا في حالات القتل والخطف.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى