أصدر 57 تنظيماً وقوة سياسية سورية، بياناً مشتركاً ، دعوا من خلاله إلى التحرك العاجل لإنقاذ أرواح السوريين، والعمل على وقف تدهور الحالة الإنسانية لمئات الآلاف من الناجين والمتضررين جراء الزلزال.
وأكدت القوى والتنظيمات السياسية أنه ولغاية الآن لم ترتقِي المواقف والمبادرات الدولية إلى المستوى الإنساني المطلوب للتعامل مع حجم الكارثة المهولة التي أصابت سوريا.
داعية المجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة لفتح المعابر الدولية وإنشاء ممرات إنسانية آمنة للمساهمة في إنقاذ حياة الناس والكرامة الإنسانية التي هي جوهر المبادئ والقيم التي قامت عليها مختلف العهود والمواثيق الدولية.
