قتل اللاجئ السوري (مصطفى طه حاج خليل) من أبناء بلدة رتيان في ريف حلب الشمالي, وجرح ثلاثة آخرون في اعتداء عليهم من قبل جندرمة الاحتلال التركي على الحدود السورية-التركية.
كما اعتقلت جندرمة الاحتلال 10 مواطنين، واعتدت عليهم ثم سلمتهم إلى مرتزقتها في مدينة سريه كانيه المحتلة، وسط مصير مجهول يلاحقهم.
هذا وارتفع عدد السوريين الذين قتلوا برصاص جندرمة الاحتلال التركي إلى 571 سورياً، بينهم (104 طفلاً دون سن الـ 18 عاماً، و67 امرأة)، وذلك حتى الـ 19 من أيلول الجاري.
كما أصيب أكثر من 3 آلاف شخص برصاص جندرمة الاحتلال اثناء محاولتهم قطع الحدود أو اثناء عملهم في أراضيهم الزراعية نتيجة استهدافهم بشكل مباشر بالرصاص الحي من قبل الاحتلال.
